واف
المطلوبات!
1)
إن الطرق التي
منها تلقيت الأحكام عن النبي عليه الصلاة والسلام بالجنس ثلاثة: إما لفظ، وإما
فعل، وإما إقرار.
a.
كانت أصناف
الألفاظ التي تتلقى منها الأحكام من السمع أربعة، أذكر كلها!
b.
وأما الفعل
فإنه عند الأكثر من الطرق التي تتلقي منها الأحكام الشرعية. وقال قوم الأفعال:
ليست تفيد حكما إذ ليس لها صيغ، والذين قالوا إنها تتلقي منها الأحكام اختلفوا في
نوع الحكم الذي تدل عليه. أذكر أقوالهم والمختار عند المحققين!
2)
الطهارة
بالوضوء مشروعة بأدلة ثلاثة: الكتاب، السنة والإجماع. أذكر كيف تشرع الأدلة!
3)
اختلف الفقهاء في غسل اليد قبل إدخالها في إناء
الوضوء، فتحصل في ذلك أربعة أقوال: قول إنه سنة بإطلاق، وقوله إنه استحباب للشاك
وقول إنه واجب على المنتبه من نوم وقول أنه واجب على المنتبه من نوم الليل دون نوم
النهار. بين أسباب إختلافهم!
4)
اتفق العلماء
على أن غسل اليدين والذراعين من فروض الوضوء لقوله تعالى {وأيديكم إلى المرافق}
واختلفوا في إدخال المرافق فيها، والسبب في اختلافهم في ذلك الاشتراك الذي في حرف
إلى، وفي اسم اليد في كلام العرب. بين معنى حرف "إلى" الذى هو معناه مرة
"الغاية و مع"؟
5)
اتفق العلماء
على أن الرجلين من أعضاء الوضوء، واختلفوا في نوع طهارتهما، فقال قوم: طهارتهما
الغسل، وهم الجمهور. بين حجتهم!
6)
اختلف العلماء
في وجود ترتيب أفعال الوضوء على نسق الآية. وسبب اختلافهم شيئان: أحدهما الاشتراك
الذي في واو العطف.كيف حكموا به؟ بين!
7)
كان مسح
الخفين يجاز فى أفعال الوضوء، أذكر اقوال جواز العلماء فيه!
8)
إتفق الناس
على جواز المسح على الخف الصحيح، واختلفوا في المخرق. بين اسباب إختلافهم!
9)
نواقض هذه الطهارة (المسح على الخف)، فإنهم
أجمعوا على أنها نواقض الوضوء بعينها، واختلفوا هل نزع الخف ناقض لهذه الطهارة أم
لا. كيف ترى الشافعى فى نواقضها؟
10) كان
العلماء اختلفوا في الحد بين القليل والكثير
في الماء إذا خالطته نجاسة ولم تغير أحد أوصافه. كيف ذهب الشافعى؟ بين
حجته!
11) ثلاثة
أقوال فى الماء المستعمل في الطهارة: فقوم لم يجيزوا الطهارة به على كل حال، وهو
مذهب الشافعي وأبي حنيفة. بين حجتهم!
Tidak ada komentar:
Posting Komentar